The Greatest Guide To الأغذية المصنعة
The Greatest Guide To الأغذية المصنعة
Blog Article
الأغذية الطازجة: تحتاج إلى تخزين في درجات حرارة مناسبة وتستهلك عادةً في فترة قصيرة، مما قد يكون أقل راحة لبعض الأفراد الذين يفضلون الأطعمة طويلة الأمد.
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
بالإضافة إلى أن النظام الغذائي الغني باللحوم الحمراء واللحوم المصنعة قد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب.
سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من الأمثلة على الدهون المتحولة والدهون المشبعة:
وهي عملية تكسر السكر بواسطة البكتيريا أو الخميرة أو كائنات دقيقة أخرى في ظروف لا هوائية، أي أن هذه العملية لا تحتاج إلى الأكسجين.
الوجبات الخفيفة الغنية بالبروتين: مثل الوجبات التي تحتوي على بروتينات من مصادر نباتية مثل الحمص أو العدس، وهي تعتبر بدائل صحية للأطعمة المصنعة الأخرى.
الأغذية المصنعة: تُعتبر أكثر راحة من حيث التخزين والمدة الطويلة، حيث يمكن تخزينها لفترات طويلة دون أن تتلف، مما يجعلها أكثر ملاءمة في حياة الأشخاص ذوي الجداول المزدحمة.
Processed foods are normally identified for a source of salt, saturated Excess fat, “trans” fatty acids, and sugar. An extreme consumption of such nutrients is perceived because the main reason behind a heightened risk in the development of a lot of the significant around the world community health worries, for instance weight problems, diabetes variety two, cancer, and cardiovascular disorders.
مثلاً يعتبر خبز أرمول الأبيض المكرر طعاماً مصنعاً، لأن معظم الألياف الصحية قد أزيلت منه أثناء المعالجة.
يحافظ التجميد على القيمة الغذائية للأطعمة، وأي خسارة فيها يكون نتيجة لعمليات المعالجة السابقة للتجميد، أو نتيجة طهيها بعد نور ذوبانها.
كل ما عليك هو التحقق من الكمية المضافة من الملح أو السكر من بطاقة البيانات الغذائية.
لكن ما هم؟ كيف نعرف أيها مناسب للاستهلاك وأيها غير صحي؟ فيما يلي دليل سريع لما هي عليه وما هي الأطعمة المغذية مقارنة بالأطعمة المصنعة غير المغذية.
الانتشار: تتوفر الأغذية المصنعة في كل مكان، مما يجعل الوصول إليها أمرًا سهلًا جدًا، سواء في الأسواق أو عبر الإنترنت.
قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.